الرسالة الأولى :
السيد حسن نصر الله أمين عام حزب الله
نَصَرَك الله وأيّدك وسدد رميك
فمثلك من الرجال قليل
وأدعو الله أن يجعل لك حظا وافرا من اسمك
اللهم آمين
الرسالة الثانية :
(وهي رسالة قديمة طُرحت من قبل في أحد المنتديات من قبل إحدى الأخوات)
السادة الملوك والأمراء والرؤساء والحكام العرب
اتفووووووووووووووو
هناك 10 تعليقات:
للأسف نجح أعوان الشر في جعل المرأة تلد لنا أقزاما بدل الأبطال ، ومراهقين بدل الرجال
هم ليسوا أعوانا للشر
بل هم الشر نفسه
أظلم من الظالم ... من يساعد الظالم على ظلمه
بارك الله فيكي مااروعك احساسك رائع
لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
المجادلة (22)
جزاكما الله كل خير
اتفوووووو
دي
خلاصة لكل الللي احنا عايزين نقوله من فترة, وكل المكتوب في مدوناتنا
طيب و بعد اتفوووووووووووو ؟؟؟
للأسف مانملكش غير ريقنا دلوقتي يا رومانتيك :(
الحق يقال ...طريقتكم ليست حكيمة بتاتا و ستزيد لنا دوما الطين بلة (!!)
ليس المؤمن بالفاحش و لا طعان و لا اللعان و لا بذيء اللسان ..المؤمن طريقته في الإصلاح أكثر رقيا و حكمة
أنا عارف إنكم ستتفلسفون بكلام كثير أن حكامنا يستاهلون و يستحقون و يفعلون كذا و كذا و كذا و لن ننتهي
يا جماعة لن يصل أحد حكامنا إلى درجة فرعون قبحه الله الذي جعل الله إماما للكفر و جعل فيه قرأنا يتلي بكفره و ضلاله إلى يوم الدين ..
لقد قال الله جل و علا لموسى و أخيه هارون عليهما السلام " اذهبا إلى فرعون إنه طغى * فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى "
فهلا تحريتم الحكمة و الأخلاق و الرفق و طريقة الأنبياء - صلى الله عليه و سلم - قدوتنا و أئمة المؤمنين
ووالله إن حكامنا ليسوا كفرعون بل أنتم الذين جعلتم حكامكم شماعة تعلقون عليها خيبتكم و إنما وليتم بظلمك فإن أصلحتم أصلح الله ولاة أموركم و إن ظلمتم ولى عليكم بظلمكم
قال تعالى " و كذلك نولي بعض الظالمين بعض "
و الله إن ظلم الحكام لا يقابل بالسيوف ...إنها نقمة من الله لا تقابل بالأسنة الحداد و السيوف اللهاذم فإن نقمة الله أقطع و إذا هرعتم للسيف و كلتم إليه و ما ينصفكم أمام غضب الله و نقمته عليكم بما قدمت أيديكم
لا علاج إلا أن تجأروا إلى الله و ترجعوا إلى دينكم الذي هو عصمة أمركم
تتمسكون بكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم
لا شعارات و ادعاءات و ثوريات
يوم أن تكون بلادكم مثل مدينة رسول الله صلى الله عليه و سلم وقت الخلافة
و أنتم على طريقة السلف الصالح من الصحابة رضي الله عنهم و كبار و صغار التابعين رضي الله عنهم الذين عاشوا تحت ظل الخلافة الإسلامية و بركتها و عدلها
عندما تكونوا على طريقتهم تنالون الثواب و الأجر من الله و يرفع عنكم المقت و الغضب الذي لم يكن إلا بظلمكم و ما أحدثتم في دينكم
أما أنتم وها حالكم أشباه رجال و نساء كاسيات عاريات و إيشارب نصف كم و جيبة باتون سالية، و تلفزيونات و سينمات و دعارة و فسق وخمور جهارا نهارا في شوارعنا ..و ليالي بجميع ألوانها زرقاء و صفراء و حمراء
ثم تريدون أن يحكمك عمر بن الخطاب
!!
و ما أظلم أهل بلادنا إلا ما رحم ربي و الحال لا يحتاج لمقال و حسبنا الله و نعم الوكيل
تفسدون أكثر ما تصلحون بل لا أظنكم تصلحون أصلا
سوأتم صورة الإسلام و شمتم الأعداء فينا
كتبه / جواد الخير
مصر القاهرة
طب ورينا أنت يا أخ جواد هتصلح إزاي
إرسال تعليق