السلام عليكم جميعا
قمتُ اليوم بحذف موضوعي السابق : شيخي الفاضل ... اسمحلي أن أعتب عليك
وذلك لأنني تذكرتُ قول الله تعالى في سورة الأحزاب :
" وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا "
فخفتُ أن أُعارض هذه الآية الكريمة وهذا الأمر الرباني
ربما لم أستطع أن أقتنع بعد بفكرة أن الله قد خلق الرجل أفضل من المرأة
ولكن إذا كان الأمر صحيحا فلا أملك إلا أن أقول : سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير
وأتوجه بالاعتذرا لشيخي الفاضل محمد حسين يعقوب عما بدر مني سابقا
وأدعو الله أن يُرنا الحق حقا ويرزقنا اتباعه وأن يُرنا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه
وأعوذ بالله من غَضْبة ليست له
اللهم آمين
وأنا لا ألتمس لنفسي العذر ...
ولكن في زماننا هذا كثر ظلم الفتيات والنساء بشكل مَرَضي تحت مُسمى شريعة الله وأوامر الله وأن القوامة للرجل وأن الرجل أفضل من المرأة !!!
وقد نالني نصيبي من هذا الظلم ... ومازال الظلم مستمرا ...
والحمد لله على كل حال
قمتُ اليوم بحذف موضوعي السابق : شيخي الفاضل ... اسمحلي أن أعتب عليك
وذلك لأنني تذكرتُ قول الله تعالى في سورة الأحزاب :
" وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا "
فخفتُ أن أُعارض هذه الآية الكريمة وهذا الأمر الرباني
ربما لم أستطع أن أقتنع بعد بفكرة أن الله قد خلق الرجل أفضل من المرأة
ولكن إذا كان الأمر صحيحا فلا أملك إلا أن أقول : سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير
وأتوجه بالاعتذرا لشيخي الفاضل محمد حسين يعقوب عما بدر مني سابقا
وأدعو الله أن يُرنا الحق حقا ويرزقنا اتباعه وأن يُرنا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه
وأعوذ بالله من غَضْبة ليست له
اللهم آمين
وأنا لا ألتمس لنفسي العذر ...
ولكن في زماننا هذا كثر ظلم الفتيات والنساء بشكل مَرَضي تحت مُسمى شريعة الله وأوامر الله وأن القوامة للرجل وأن الرجل أفضل من المرأة !!!
وقد نالني نصيبي من هذا الظلم ... ومازال الظلم مستمرا ...
والحمد لله على كل حال
ولي طلب صغير عند علمائنا الأفاضل : عندما تتحدثون عن حقوق الرجل وقوامته أرجوكم أن تتحدثوا أيضا عن واجباته وعن حجم المسئولية المُلقاة على عاتقه بأمر من الله ، فالبعض يظن أن القوامة تشريف ولا يرى أبدا أنها تكليف
اللهم أنت حسبنا فيمن اتخذ سُننك الكونية ذريعة لظلم النساء
اللهم أنت حسبنا في كل ذكرٍ تخيل نفسه إلهاً لمجرد أنه قد خُلق ذكراً
اللهم أنت حسبنا فيمن فضّل العادات والتقاليد على شرعك القويم
اللهم أنت حسبنا فيمن استباح ظلم النساء بكتاب الله وسنة رسوله وميثاق الزواج الغليظ
اللهم أنت حسبنا ونعم الوكيل
اللهم آمين ... اللهم آمين
هناك 18 تعليقًا:
جزاك الله خيرا
أحسن الله إليك
ربما لم أستطع أن أقتنع بعد بفكرة أن الله قد خلق الرجل أفضل من المرأة
صدقينى حاولت استوعب الجملة دى وماقدرت.. والحقيقة رفضاها جملة وتفصيل
لانها بالمنطق غلط
مش معنى ان ربنا قسم الاربعة وعشرين قيراط باختلاف عند الرجل او المرأة يبقى فيه حد احسن من التانى
نهائيا.. ومع حفظ احترامى للجميع
لان لو كدة صحيح.. يبقى المفترض ان نسبة الانحراف او الاثم مثلا من جانب الرجل تكون اقل من المرأة.. ودا لا اظنه صحيح الصراحة.
الله لا يفرق بين عباده الا بالتقوى... اما القول بغير ذلك.. فهو افتراء من باب اتاحة ما يحرم على المرأة بادعاء انها اقل من الرجل
ارجوكى يا طعمة بلاش تفرضى احكام سمعتيها وتصدقيها كدة
سلام عليكم
جزاك الله خير الجزاء أخي عصفور المدينة
أختي lasto-adri *blue*
صدقيني أنا لحد دلوقتي مقتنعة بالكلام إللي انتي قولتيه
ون الأفضلية عند الله بالتقوى والعمل الصالح مش بأي حاجة تانية
بس علشان علماء كتير قالوا في أكثر من موضع إن الرجل أحسن من المرأة
ومع احترامي طبعا لجميع علماءنا الأفاضل لإنهم هما إللي درسوا والعلموا لكن إحنا ماعندناش حتى القدر اليسير من العلم
المهم إني توصلت لحل وسط أحاول أريح بيه نفسي بدون ما أعصي ربنا أو أجادل بدون علم
إذا كان فعلا الكلام ده صحيح يبقى أدعو الله أن يُرضيني بقضائه
وإذا ماكنش صحيح
فالوزر هيبقى على العلماء إللي أفتوا بكده مش عليا أنا
والله المستعان
بخصوص مفهوم القوامة
http://islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=39598&scholar_id=33&series_id=2132
أعتقد أن أفضلية الرجل على المرآة ترجع إلى البيئة و المجتمع الذي تربى فيه هؤلاء العلماء و ليس العلم الذي تعلموه
موش فاهمة يا طعمة ايه يللي خلاكي تغيري رأيك وتفرضي بصحة المقولة(وهي ان الرجل أحسن من المرأة او ان قوامة الرجل تعبر عن أفضليتو))
اذا كان هيك صحيح كان الخالق جعل محاسبتنا بالآخرة مختلفة عن الرجال
والثواب كذلك مختلف
اذا كان هلحكي صحيح كان الخالق ما اطلقش على الرجل والمرأة لفظة واحدة وهي ((الأنسان))
وجعل لكل منا مسمى مختلف على غرار الانسان والجن والحيوان وغيرهم من المخلوقات فاسمى النساء مسمى مختلف
اذا كان هلحكي صحيح مكانش ساوى بيننا وجعل التقوى هي مقياس الافضلية
نحن مختلفون نعم ولاجدال بذلك ..ولكننا لسنا مفضلين بعضنا عن الآخر تبعا لجنس معين
وكفى ظلما للاناث
فقد ظلمنا من اول امنا حواء وادعائهم بأنها من تسبب بخروج آدم من
الجنة افتراء بلا اي دليل
عامة يحيرني موضوعك هذا جدا جدا
ولا ادري له سببا
جزاكم الله خيراً
قليلون هم من يفغلوا مثلك
والرجولة صفة تنعت بها النساء
:)
ام الخلق فلله ذكوراً وأناثاً
تفهمك لهذا الموضوععالي جداً
ربما أضفي الي فهماً جديداً لوجهة نظرك
التطبيق الغير سوي لا ينفي أصل الفكرة وقوامتها فلا نلوم الاصل ونترك المطبق
حتي لا أطيل
جزاكم الله خيراً
وثبتك علي الحق
ويا لتني أمتلك ثباتك حقا
اختي الكريمة
في البداية لا اود التعليق على موضوعك السابق بالتفصيل ، ولكن اقول انه لا فضل للرجل على المراة او العكس ، كلاهما يجازى بالمثل ويعاقب ايضا بالمثل
اذن فهما سواء
اعتقد انه قضية محسومة لا جدال فيها
اذن تعليقي هنا لا كبر في حضرتك استعدادك لتقبل الراي المخالف لما تعتقدين اذا كان صحيحا ، وتخوفك من ان تكوني "قد" اساتي الى الشيخ الفاضل
حقيقة وبلا مجاملة ، اتمنى ان تكوني قدوة للتي يتشدقن ويتعصبن عند اي حوار اومناقشة عن المراة
يكون الحق معهن ولكن يسان الى الحق ، بسبب الرغبة فيما يسمى بالمساواة ، وينسين ان اسم الله هو العدل وليس من اسمائه المساوي
تحية مرة اخرى على قيمة الاحترام والتواضع
ومن يعمل من الصالحات من ذكر او انثى وهو مؤمن فاولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا
النساء 124
من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم اجرهم باحسن ما كانوا يعملون
النحل 97
ن عمل سيئة فلا يجزى الا مثلها ومن عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فاولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب
غافر40
لمزيد من المعلومات ارجعي الى خطبة الرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع
التي اوضحت بما لا يجعل مجالا لاي راي مخالف معنى ان يكون الرجل قواما على المراة
"ألا لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض ألا إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون ولكنه في التحريش بينكم فاتقوا الله عز وجل في النساء فإنهن عندكم عوان لا يملكن لأنفسهن شيئا وإن لهن عليكم ولكم عليهن حقا أن لا يوطئن فرشكم أحدا غيركم ولا يأذن في بيوتكم لأحد تكرهونه فإن خفتم نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح قال حميد قلت للحسن ما المبرح قال المؤثر ولهن رزقهن وكسوتهن بالمعروف وإنما أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله عز وجل ومن كانت عنده أمانة فليؤدها إلى من ائتمنه عليها وبسط يديه فقال ألا هل بلغت ألا هل بلغت ألا هل بلغت ثم قال ليبلغ الشاهد الغائب فإنه رب مبلغ أسعد من سامع"
الحقوق واضحة هنا وقال ايضا:
خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي
مع احترامي
بعد كل ده ما حدش يقدر يقول حاجة
بدون الدخول فى تفاصيل تعالى نشوف الموضوع من زاوية تانية ..
الله عز وجل عدل عدل مطلق .. لا يظلم و لا يخفى عليه شىء . وعالم بما كان ويون وما سيكون ...
هذا الاله العادل كلف البشر تكليف كلى بالعبادة و التوحيد
و تكليف فردى باتباع الحق او الباطل
(معلش الكلام فلسلفى شوية بس حنوصل باذن الله)
طالما التكليف على الكل يبقى لازم الكل يتساوى .. التساوى ليس مطلق و الا لما عمرت الارض لابد من الاختلاف فى الموارد و الطاقات و القدرات ... و من هنا قال الله عز و جل لاتكلف نفس الا وسعها ... .. اى ان .. التكليف على حدود القدرة ..
بس العدل الهى المطلق واجب فى السيادة يعنى من حدود القدرة البشرية و اختلافها لابد من اختلاف التطلعات و الواجبات..
نطبق الكلام ده ..
الرجل و المرأة بشر كلاهما مكلف تكليف فردى .. يبقى تساوى .. كيفية التكليف تختلف فى الدنيا و امور الدنيا حسب القدرات .. والطاقات .. لايعنى هذا ان الرجل افضل .. او المرأة افضل بل كل ميسر لما خلق له ..
امور التفضيل مثل القوامة مرتبطة باحكام .. يعنى
الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من اموالهم تعالى نشوف كده المرأة لها النفقة الواجبة على الرجل طالما له حق الطاعة بالمعروف و لها حق المهر .. الرجل فى احكام أخرى له حق زيادة السهم فى المواريث و له حق تعدد الزوجات ..
الاحكام متنوعة و مختلفة باختلاف التكليف
فحقيقة الامر انه يبدو انه لا توجد مساواة .. و ان الرجال احيانا افضل وضعا .. ولكن عندما ننظر للتكليف الملقى عليهم .. قيادة الاسرة و انه سيحلسب عن صلاح و فساد الاسرة ..يبقى الفضل اللى اتى للرجل اصبح عبء عليه .. لانه سيحمله حسابا امام رب العزة ...
انا تعليقى يدور فى نفس دفق افكار كل من علق قبلى ...
بس فى الاخر احيلك للاية دى
«و لا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض»
و اضيف تفسيرها برضه لقراءة و التفكر
التمني قول الإنسان: ليت كذا كان كذا، و الظاهر أن التسمية القول بذلك من باب توصيف اللفظ بصفة المعنى، و إنما التمني إنشاء نحو تعلق من النفس نظير تعلق الحب بما تراه متعذرا أو كالمتعذر سواء أظهر ذلك بلفظ أو لم يظهر.
و ظاهر الآية أنها مسوقة للنهي عن تمني فضل و زيادة موجودة ثابتة بين الناس، و أنه ناش عن تلبس بعض طائفتي الرجال و النساء بهذا الفضل، و أنه ينبغي الإعراض عن التعلق بمن له الفضل، و التعلق بالله بالسؤال من الفضل الذي عنده تعالى، و بهذا يتعين أن المراد بالفضل هو المزية التي رزقها الله تعالى كلا من طائفتي الرجال و النساء بتشريع الأحكام التي شرعت في خصوص ما يتعلق بالطائفتين كلتيهما كمزية الرجال على النساء في عدد الزوجات، و زيادة السهم في الميراث، و مزية النساء على الرجال في وجوب جعل المهر لهن، و وجوب نفقتهن على الرجال.
فالنهي عن تمني هذه المزية التي اختص بها صاحبها إنما هو لقطع شجرة الشر و الفساد من أصلها فإن هذه المزايا مما تتعلق به النفس الإنسانية لما أودعه الله في النفوس من حبها و السعي لها لعمارة هذه الدار، فيظهر الأمر أولا في صورة التمني فإذا تكرر تبدل حسدا مستبطنا فإذا أديم عليه فاستقر في القلب سرى إلى مقام العمل و الفعل الخارجي ثم إذا انضمت بعض هذه النفوس إلى بعض كان ذلك بلوى يفسد الأرض، و يهلك الحرث و النسل.
و من هنا يظهر أن النهي عن التمني نهي إرشادي يعود مصلحته إلى مصلحة حفظ الأحكام المشرعة المذكورة، و ليس بنهي مولوي.
و في نسبة الفضل إلى فعل الله سبحانه، و التعبير بقوله: بعضكم على بعض إيقاظ لصفة الخضوع لأمر الله بإيمانهم به، و غريزة الحب المثارة بالتنبه حتى يتنبه المفضل عليه أن المفضل بعض منه غير مبان
الموضوع ده عايز تدوينة طويلة ... لان الفهم الاعوج للذكورة و ليس القوامة هوه اللى بيلخبط الدنيا .. يعنى القوامة لا تعنى القهر... و فى نفس الوقت بالنسبة للمرأة السمع و الطاعة لا يعنى الخضوع المطلق
معلش طولت
جزاكم الله خير الجزاء جميعا
من فترة سمعت مقولة جميلة جدا للإمام جعفر الصادق
ومن شدة إعجابي بيها وضعتها في مدونتي (من القلب للعين)
المقولة بتقول :
أراد بنا وأراد منا
فما أراده بنا أخفاه عنا
وما أراده منا أظهره لنا
فما بالنا نشتغل بما أراده بنا عما أراده منا ؟!!!
لما فكرت في موضوع الرجل والمرأة اكتشفت إنها من المواضيع إللي بتندرج تحت : أراد بنا
يعني ربنا ما أمرناش إننا نحاول نثبت إن المرأة والرجل متساويين وإن مافيش واحد أحسن من الثاني
ربنا أمرنا بالإيمان والاستسلام التام لأوامره وأمرنا بالصلاة والصيام والزكاة وأمرنا بحُسن الخلق والدعوة إلى الله
يبقى ليه أشغل نفسي بالتفكير فيما أراده بنا عما أراده منا ؟!!!!
وحتى إذا كان الموضوع ده مسموح لينا بالتفكر فيه والتساؤل عنا
فأنا كإيمان وكواحدة من عامة المسلمين لا تملك علم من الكتاب والسنة هينطبق عليا وقتها أمر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) :
إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه .
وما أردت من حذف الموضوع القديم وكتابة هذا لموضوع سوى الاستبراء لديني وعرضي حتى أتفرغ لعمل بما أراده الله لنا
والله المستعان
وباعتذر لإني ماقدرتش أرد عليكم واحد واحد
لإن جهازي من امبارح في التوكيل
وأنا حاليا ضيفة عند أختي :)
جزاكي الله خيرا أختي طعمة
السلام عليكم
اولا انا مقرتش الموضوع السابق وبناء عليه مقدرش احكم
بس اللي اقدر اقولهولك
ان تفضيل الرجل علي المرأة دا في اشياء معينه يعني لا ينقص من مقدار المرأة
وبرضه انا مش عارف انتي جيبتي موضع ايه بالظبط
بس احيكي علي شجاعتك بالاعتراف
ناس قليله قوي بتعمل كده
كامل احترامي
مهند المصري
ومن قال بأن الرجل أفضل أو أحسن من المرأة؟؟؟
القوامة لا تحتمل إطلاقا معني الأفضلية
يبدو أن الأمر به لبس
هناك موضوع كتبته في مسودة منذ مدة عن هذا الامر
ولعل الله -عزوجل- ييسر ان اكتبه على الجهاز
:)
اول مرة ليا ازور المدونة..... و اتبسطت فعلاً من اول مدونة هنا
انك تسيبي حاجة كنتي عملتيها و تعتذري عنها عشان خوفك يكون كلامك غلط و تفتني حد او تضايقي حد او تدخلي في امور لا يعلمها إلا الله و تبقى بتخالفيها دون علمك
جزاكى الله خير الجزاء على عملك هذا
:)
ممم ماشفتش الموضوع السابق... و ماعرفش بالظبط معنى كلامك
بس الرجل و المرأن لا يستقيم احدهما دون الاخر
القوامة للرجال.. لا شكل في هذا
و لكن الرجل ضعيف بطبعه... قوى في امور اخرى
و المرأة ضعيفة. قوية في امور اخرى
الاتنين بيكملوا بعض!
ان كان بيبقى الظاهر قوة الرجل جسمانياً... او قوته في اي شئ اخر
ف ده لا يمنع انه في اوقات كتير بيبقى في حاجة ماسة للمرأة انها تخفف عنه ما يمر به من امور
و ان كان لهم - الرجال- حق الخروج و الجهاد في سبيل الله... او ليهم اي حاجة تانية لا تستطيعها المرأة
الرسول عليه الصلاة و السلام انبأنا على امور تاخد بيها المرأة الثواب بتاعهم ده
غير جملة بتتكرر كتير
ان المرأة هي نصف المجتمع
و بتربي النصف الاخر - سواء ابنائها او ازواجها بترعاهم و تاخد بالها منهم و من حاجاتهم
إذاً فهي المجتمع كله
:)
ماحدش اقل من حد
احنا بنكمل بعض كل شخص في مكانه الانسب ليه :)
هو الاول لازم أحييك على انك بتقولى ان اى شىء قررته الشريعة لا يمكن تعترضى عليه حتى لو خالف رايك وهواك
وده سلوك عظيم يستحق التحية
ثانيا :: هو الرجل مش أحسن من الست ولا حاجة هما فقط مختلفين .. ولكل منهم واجباته وحقوقه
ثالثا :: الزيارة الاولى لمدونتك العظيمة ويبدو انى سأكون ضيف مستمر عندك هنا
إرسال تعليق