الثلاثاء، نوفمبر 27، 2007

عَجِبْتُ لك يا زمن

أنت كمسلم
تستطيع أن تخوض في سيرة أحد عُلماء المسلمين الثقات بكل حرية

ولكن إذا تجرّأت وقُمتَ بالرد على من يُهاجم العلماء لتوقفه عند حده
فستجد مَن يُذكرك بأن الشخص الذي تهاجمه - لإساءته إلى العلماء - مُسلم مثلك وله عليك حقوق

!!!!!!!!!!

فتاوى ذات صلة بالموضوع :

الشبكة الإسلامية
فتاوى الإسلام

هناك 8 تعليقات:

غير معرف يقول...

ا أرى مانع في الاختلاف و لا حتى الهجوم طالما كان في إطار موضوعي أم إن كان شخصي فلا مانع منه أيضاً طالما عرف الكاتب قراؤه بدوافعه الشخصية في الهجوم

العلماء الأوائل أنفسهم هاجموا بعضهم البعض و تعريف العلماء بالثقات إنما هو تعبير عن إخلاصهم و أمانتهم في تلقي العلم و نقله و ليس المقصود به صحتهم و ابتعادهم عن الخطأ و لو بغير قصد.

تحياتي

اسكندراني اوي يقول...

اكيد منطق مغلوط

والادهى والامر انك تلاقي واحد يادوب بيقرا الفاتحه بالعافيه وبيجادل في ثوابت اساسيه في الدين

ملحوظه:بيقرا الفاتحه بالعافيه مش معناها جاهل لا لا لا

ممكن يكون معاه دكتوراه بس بيقرا الفاتحه بالعافيه

وش مكشر

الطائر الحزين يقول...

من يرد ومن يملك اصلا حق الرد
وهل يرد بعلم ام بالعاطفة

بارك الله لك

إيمان الحسيني يقول...

بالضبط يا تامر
أولا : الاختلاف في حد ذاته موضوع وطبيعي طالما إنه بعيد عن الثوابت وطالما إنه في حدود الآداب الإسلامية ... فيه حاجة اسمها فقه الاختلاف .

ثانيا : رجال الدين هما إللي ليهم الأحقية بالرد على بعضهم البعض في المسائل الخلافية ، لكن آجي أنا وأنا مجرد إنسانة من عامة الشعب وعلشان مش عاجبني كلام الشيخ الفلاني أقوم أهاجمه بمنتهى الجهل مني وأنا لا معايا علم قد علمه ولا معلومات قد معلوماته .

إيمان الحسيني يقول...

ماهي دي المشكلة يا إسكندراني
الواحد مننا علشان بقى معاه شهادة عليا بقى فاكر إنه يقدر يتكلم عن أي عالم دين بالطريقة إللي تحلو ليه
في حين إنك لو سألته عن أمر من أمور الطب وهو غير متخصص في الطب تلاقيه يقولك : معلش أنا مش دكتور !!!

إيمان الحسيني يقول...

المفروض يا أخي الكريم إللي يرد على عالم يكون عالم زيه
مش من المفروض إن عامة الناس تتدخل في الأمور دي
ومش من المفروض إن العلماء يُقحموا التلاميذ في الأمور دي

بارك الله فيك وبك أخي الكريم

محمد عبد الغفار يقول...

أتعجبين من امر الله

إيمان الحسيني يقول...

فكرتني بمقولة عمر بن الخطاب :
نفر من قدر الله إلى قدر الله