في سكون الليل أحكي
قصتي والدمع أبكي
ليس لي أي مُعين
أرتجيه عطفا وأشكي
كنت مسرورا تراني
لهو الدنيا قد كفاني
بين صحبي كنت أمسي
غرني الحال عماني
أين أنتم من سؤالي
عن صلاتي وخصالي
هل ركوع أم سجود؟
لم أكن أفطن حالي
أشكو ذلي وابتلائي
وقصوري فهو دائي
لإله الكون ربي
خالقي أنت رجائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق