بغض النظر عن النشطاء والأسماء المشهورة إللي ربنا فضحها على رؤوس الأشهاد
بس ياريت ماننساش إللي حصل فعلا
إللي حصل إن بعد 11 فبراير بدأ المواطنين يلاحظوا إن فيه حركة مُريبة في مباني أمن الدولة في إسكندرية والقاهرة ودخان طالع منها واستنتجوا إنه بيتم اتلاف ملفات داخل أمن الدولة
الناس استنجدت بالسلطة الحاكمة وقتها (المجلس العسكري) وماحدش عبرهم
فاضطروا يقتحموا المباني بنفسهم .. ووقتها بس الجيش تدخل
ودخل معاهم إللي دخل من الجواسيس والعملاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق