* لما شخص يوجهلي إهانة تبقى حرية رأي ...
ولما أعترض على الإهانة دي يبقى حجر على آراء الآخرين !!!
* لما شخص علماني يزدري الأديان تبقى حرية رأي ...
ولما نرد عليه نبقى إسلاميين متعصبين لا نقبل الرأي الآخر !!!
* لما شخص يدخل بيتي ويشتمني فيه تبقى حرية رأي ...
ولما أطرده بره بيتي أبقى إنسانة مش باحترم ضيوفي !!!
* لما شخص يشتمني أو يشتم أي شخص تاني في مدونتي تبقى حرية رأي ...
ولما أحذف رده من مدونتي أبقى ضد الحرية الفكرية !!!
يا ناس ياللي بتطالبوا بحرية الرأي وحرية الفكر ...
طول عمري أعرف إن حريتي تنتهي عندما تبدأ حرية الآخرين
ولما أعترض على الإهانة دي يبقى حجر على آراء الآخرين !!!
* لما شخص علماني يزدري الأديان تبقى حرية رأي ...
ولما نرد عليه نبقى إسلاميين متعصبين لا نقبل الرأي الآخر !!!
* لما شخص يدخل بيتي ويشتمني فيه تبقى حرية رأي ...
ولما أطرده بره بيتي أبقى إنسانة مش باحترم ضيوفي !!!
* لما شخص يشتمني أو يشتم أي شخص تاني في مدونتي تبقى حرية رأي ...
ولما أحذف رده من مدونتي أبقى ضد الحرية الفكرية !!!
يا ناس ياللي بتطالبوا بحرية الرأي وحرية الفكر ...
طول عمري أعرف إن حريتي تنتهي عندما تبدأ حرية الآخرين
لو عندكم تعريف جديد للحرية ممكن تطلعونا عليه ؟
هناك 6 تعليقات:
لما حد بيوجهلى أهانه بردها عشره الطيبه فى الزمان ده ماتنفعش
بالضبط يا تامر
مطلوب توضيح الفرق بين حرية الرأي وقلة الأدب
يعني ايه الفرق لو مسيحي وصف الاسلام بالتطرف أو مسلم وصف الانجيل بالتحريف مسلم قال المسيح بشر و مسيحي قال محمد شاعر
ايه رأيك؟
رأيي الشخصي إن دي حرية رأي
كل واحد بيتكلم من منطلق الخلفية الدينية ليه والمعطيات إللي اتعلمها وما إذا كان مقتنع بيها ولا لأ
لكن ما يجيش واحد يقول :
محمد ده كذا (يشتم صراحة يعني)
وتاني يقول :
المسيحين دول ولاد كذا (شتيمة برضه)
وفي الآخر يقولولي :
دي حرية رأي !!!
أنا عن نفسي بيبقى كل موقف وله ظروفه
فيه مواقف تستحق فعلا إني أرد
لكن بمنتهى الأدب طبعا
لكن فيه مواقف تانية لا تحتمل أكتر من السكوت
منور يا شادي :)
معلش ياطعمة أنا مضطر أهيف القضية وأقول اللى نفسي فيه
من حبنا حبيناه وصار متاعنا متاعه .. ومن كرهنا كرهناه يحرم علينا إجتماعه
وجهة نظر برده
وتهيف الموضوع ليه يا أحمد ؟
ده رأيك الشخصي وأكيد محل احترام
حرية الرأي مكفولة للجميع يا شامل
وماحدش يقدر يفرض رأيه على الآخرين
بس زي أنت ما قولت
لازم يكون الاختلاف بمنتهى الأدب
إرسال تعليق